تفاصيل الإعلان
مزيج من 8 سلالات مميزه بتركيز عالي سريع الانتشار 30 مليار وحده تشكيل المستعمرات
البكتيريا النافعة (بروبيوتيك)
Probiotics
توصف (البروبيوتيك) بانها البكتيريا النافعة أو الصديقة المتواجدة في الجسم بشكل طبيعي، ويمكنك تناولها بمثابة متممات غذائية، اذ انها تشكل حاجزاً طبيعياً للدفاع عن صحة الامعاء، وعلاج مشاكل القولون بالاضافة الى دعمها للجهاز الهضمي في جسم الإنسان.
تسهم البكتيريا النافعة في استعادة التوازن الطبيعي لتركيبة بكتيريا الأمعاء التي تعتبر جزءاً منها.
وتلعب دوراً جوهرياً في إكمال عملية الهضم.
وتساهم في امتصاص العناصر الغذائية المناسبة من الأطعمة التي يأكلها الإنسان.
وتساعد في الحفاظ على الحركة الطبيعية للأمعاء.
وتعزز مقاومة الجسم ضد التقاط العدوى.
الفوائد الصحية للبروبيوتيك
- البروبيوتيك مفيدة للجهاز الهضمي، فهي تعمل على التوازن بين البكتيريا الضارة والبكتيريا النافعة، وبالتالي تنظيم أداء الجهاز الهضمي، والحفاظ على أداء وظيفته بشكل سليم، والحفاظ على صحة الأمعاء.
- تعمل على الحماية من الأمراض والعدوى، حيث تقوي الجهاز المناعي، وتقي من الأمراض المختلفة واضطرابات المناعة الذاتية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، والتهاب القولون التقرحي والالتهابات المهبلية، والالتهابات الجلدية وغيرها.
- تساعد بروبيوتيك في الحفاظ على صحة القلب، عن طريق خفض مستويات الكوليسترول الضار وضغط الدم، فقد تقلل البكتيريا المُنتجة لحمض اللاكتيك من الكوليسترول الضار، عن طريق تحطيم العُصارة الصفراوية في الأمعاء، حيث إن العُصارة الصفراوية هي سائل يتكون في الجسم بشكلٍ طبيعي، يُصنع في الغالب من الكوليسترول، تساعد الجسم في عملية الهضم، وبالتالي؛ قد يؤدي حدوث هذا التحطيم إلى جعل
بروبيوتيك تمنع الأمعاء من امتصاص العُصارة الصفراوية، لتدخل عبر مجرى الدم على شكل كوليسترول.
- التخفيف من متلازمة القولون العصبي.
- علاج التهابات الأمعاء.
- علاج الإسهال الناجم عن الطفيليات، والبكتيريا الضارة، والفيروسات.
- تساعد على التخفيف من الحساسية، وعلاج نزلات البرد.
- ژ البروبيوتيك من شدة الحساسية والأكزيما
- تساعد في إبطاء نمو بعض الأورام السرطانية.
- قد تساعد في إنقاص الوزن ودهون البطن
** متوفر عبوه بروبيوتك تحتوي على 8 سلالات كائنات حيه شامله
فيها 60 كبسوله بسعر 20 دينار بدل من 25